جاري تحميل ... الموسوعة الحرة

إعلان الرئيسية

مشاركة مميزة

أرقام هواتف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في تركيا

 أرقام هواتف المفوضية السامية لشؤون اللاجئين في تركيا بعد قيام الحروب و عدم أستقرار الوضع الامني في بعض الدول العربية و بالاخص سوريا...

أخبار ساخنة

إعلان في أعلي التدوينة

منوعات

ماذا كتب ماركيز ..


لم تكن الوطنية سوى اختراع اخترعته الحكومة لكي يحارب الجنود مجاناً..غابرييل غارسيا ماركيز



ولِدَ غابرييل في 6 مارس عام 1927م في أراكاتاكا، كولومبيا. نشأ في بيت العائلة مع أجداده يستمع منهم إلى الحكايات العائلية الشيقة وقد أثَّر ذلك في كتاباته ثم أصبح صحفي في نهاية المطاف.

قدَّم أعماله للقُرَّاء وهي أقرب إلى الواقعية، والذي يجمع فيه بين أسلوب قَص الحكايات التقليدي الممزوج بالخيال.

من رواياته (One Hundred Years of Solitude
(مائة سنة من العزلة)
(Love in the Time of Cholera)
(الحب في زمن الكوليرا)
استقطبت اعماله جماهير عالمية، وفاز بجائزة نوبل في عام 1982.
توفي غارسيا ماركيز في 17 أبريل، 2014.

أما عن روايته الشهيرة والتي ذاع صيتها
(مائة عام من العزلة)
يحكي فيها غارسيا ماركيز قصة "ماكوندو" وهي بلدة معزولة يشبه تاريخها تاريخ أمريكا اللاتينية.
إن أحداث الرواية أقرب للواقعية وهناك فصول رائعة تحتوي على ما يعرف باسم 'الواقعية السحرية'.
إن سكان قرية ماكوندو تدفعهم العواطف للتصرف.
مثل الشهوة والجشع والتعطش للسلطة ولكن تُحبِطها قُوىَ اجتماعية أو سياسية أو طبيعية كما هو الحال في المأساة والأسطورة اليونانية...

نشر العديد من الأعمال الأدبية نذكر منها:
(ورقة العاصفة)  ( في ساعة الشر)
(خريف البطريرك) (وقائع الموت المنصب)
(الجنرال في متاهاته) ( من الحب والشياطين الأخرى)

وفي عام 1996، نشر غارسيا ماركيز تقريرًا صحفيًا عن عمليات الاختطاف المتصلة بالمخدرات في بلده الأصلي في كولومبيا، في مجلة أدبية بعنوان
(أخبار الاختطاف)
(أما رائعته الحب في زمن الكوليرا عام 1985 وتم تصوير فيلم عنها (عام2007) وهي تعد ايضاً من أفضل ما كتب وتدور حول علاقة حب تستغرق عقود من الزمن..)
وله رواية قصيرة  (لا أحد يكتب إلى العقيد)
وبعض القصص القصيرة الأخرى
وفي سنواته الأخيرة، قام غارسيا ماركيز باستعراض حياته الخاصة في عمله، كتب مذكرات عام 2002، والتي نشرت في العام التالي تحت اسم
"Living to Tell the Tale" وتلقّت مراجعات وتقييمات جيدة من النُقَّاد والقُرَّاء...
من اقواله
أعتقد أن من يقرأ رواية أكثر حرية ممن يشاهد فيلما...

كانت اكبر انتصاراتي أني جعلت الجميع ينسونني...

لقد انتهى كلُّ شيء.. وبقيَ ذلك الأسى الغريب الذي لا يعرفه سوى كنّاسي المسرح بعد خروج آخر الممثلين...

لم تكن الوطنية سوى اختراع اخترعته الحكومة لكي يحارب الجنود مجاناً...

كان شح الأحلام يؤثر بي أكثر من شح النقود....

يجب أن نقرأ فقط الكتب التي تجبرنا على أن نعيد قراءتها...
الوسوم:

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق

إعلان أسفل المقال

إتصل بنا

نموذج الاتصال

الاسم

بريد إلكتروني *

رسالة *